(٢) الأنساب ٤/ ٨١، وفي سندها الهيثم بن عدي. (٣) التاريخ ٧/ ١٥. (٤) الجنيد أو جنيد بن عبد الرحمن بن عمرو بن الحارث المري من مرة غطفان، قال ابن عساكر عنه: كان من الأجواد الممدحين، ولم يكن بالمحمود في حروبه، استعمله هشام على السند وخراسان سنة ١١٢ هـ، بعد أشرس بن عبد الله وعزله سنة ١١٥ هـ وولى عاصم الهلالي وذكر المدائني أن هشامًا غضب عليه؛ لأنه تزوج من بنت يزيد بن المهلب فعزله، وأمر عاصمًا أن يقتله فمات قبل ذلك. خليفة بن خياط: التاريخ ٣٤٢. ابن عساكر: تاريخ دمشق ١١/ ٣٢٢. (٥) بكير بن هامان الهرمزفرهي، أبو هاشم، عده في بني مسلية، وقد غزا مع يزيد بن المهلب حين فتح جرجان، وأحد دعاة بني العباس، ورث مالًا كثيرًا وجعله في الدعوة، ويذكر أنه صحب الجنيد بن عبد الرحمن، ولاه محمد بن علي أمر الدعوة بعد ميسرة، وقد كان يتخفى ببيع العطر. البلاذري: الأنساب ٤/ ١١٧، الطبري: التاريخ ٧/ ٢٥. السمعاني: الأنساب ١٣/ ٣٩٨.