للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

والسياق له، لكنه قال فيه تصرفاً منه: (وكان أحب ما استتر به ... هدفاً أو حائش نخل).

وإنما هو عكسه، بتقديم خبر كان على اسمها. وإلى هنا من الحديث المذكور روى مسلم، وروى الاستتار فقط ابن ماجه.

وفي لفظ للإمام أحمد: (فإذا جمل قد أتاه، فجرجر وذرفت عيناه). والجرجرة: صوت يردده البعير في حنجرته.

وفي رواية لأحمد، في أوله: (ركب بغلَتَه وأردفني خلفه).

وعنده: (فمسح ذِفْرَاه وسَراتَه، فسكن).

<<  <  ج: ص:  >  >>