(٢) في ف «حسرة» كذا. (٣) في ف: والعديسة، والتصحيح من النهاية ٣/ ٨٠ وفيه: في حديث أبي رافع أن أبا لهب رماه الله بالعدسة، هي بثرة تشبه العدسة تخرج في مواضع من الجسد من جنس الطاعون تقتل صاحبها غالبا. (٤) وقع في ف «كمر» كذا. (٥) وقع في ف «الفيداق» بالفاء مصحفا. وفي تاريخ اليعقوبي: والغيداق وهو جحل وإنما سمي الغيداق لأنه كان أجود قريش وأطعمهم. (٦) وله ترجمة في الإعلام للزركلي ٤/ ٣١٥ ما نصه «أبو طالب عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، من قريش، أبو طالب، والد علي رضي الله عنه، وعم النبي صلى الله عليه وسلم وكافله ومربيه ومناصره، كان من أبطال بني هاشم ورؤسائهم، ومن الخطباء العقلاء الأباة، وله تجارة كسائر قريش، نشأ النبي صلى الله عليه وسلم في بيته، وسافر معه إلى الشام في صباه، ولما أظهر الدعوة إلى الإسلام همّ أقرباؤه (بنو قريش) بقتله، فحماه أبو طالب وصدهم عنه، فدعاه النبي صلى الله عليه وسلم إلى الإسلام فامتنع خوفا من أن تعيره العرب بتركه دين آبائه، ووعد بنصرته وحمايته، وفيه الآية إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ واستمر على ذلك إلى أن توفي، فاضطر المسلمون للهجرة من مكة، وفي الحديث: ما نالت قريش مني شيئا أكرهه حتى مات أبو طالب» . وله ترجمة أيضا في طبقات ابن سعد (١) : ٧٥، وابن الأثير ٢: ٣٤. (٧) زيد في ف: و.