٢ كذا في ش، ط، وفي د، هـ، ز: "قول الحارث"، وهو الحارث بن حلزة في قصيدة التي أولها: آذنتنا ببينها أسماء ... رب ثاو يمل منه الثواء ٣ أورد صاحب التاج "عبر" فيه عشرة أقوال، ومنها أن المراد بالعير كليب، والعير السيد لأنه كان سيدا ملكا، وقيل: المراد به المنذر بن ماء السماء، وكان قد قتل، ومنها: أن العير السيد مطلقا، وقوله: "موال لنا" أي تتحمل جنايته كما يتحمل المولى أي الحليف أو ابن العم جناية مولاه. ٤ هذا على ما في ز، وإن كان فيها "لقوله" وهو تحريف، وفي ش، ط: "كقولهم"، وانظر في البيت ص١٠٤ من هذا الجزء. ٥ كذا في ش، ط، وفي د، هـ، ز: "يراه". ٦ سقط ما بين القوسين في د، هـ، ز. ٧ في د، هـ، ز: "يعترض". ٨ سقط في ز. ٩ كذا في ط، وفي د، هـ، ز: "فيتأمله" وسقط في ش. ١٠ في د، هـ، ز: "برده".