٣: ٣١٠ عننا باطلا وظلما كما تعـ ـنز حجرة الربيض الظباء
١: ٣٤١ لعلك والموعود صدق لقاؤه بدا لك في تلك القلوص بداء
٢: ٣٨٩ طلبوا طلحنا ولات أوان فأجبنا أن ليس حين بقاء
ب-
١: ١٥ كأن محربا من أسد ترج ينازلهم لنابه قبيب
١: ٢٣ وقالت له العينان سمعا وطاعة وأبدت كمثل الدر لما يثقب
١: ٢٥ لو رأينا التوكيد خطة عجز ما شفعنا الأذان بالتثويب
٣: ٢٩ بثينة من آل النساء وإنما يكن للأدنى لا وسال لغائب
٣: ٢٩ إليكم ذوى آل النبي تطلعت نوازع من قلبي ظماء وألبب
١: ٣٠، ٢٢٠ وحديثها كالغيث يسمعه راعي سنين تتابعث جديا
١: ٣٧ ويصهل في مثل جوف الطوى صهيلا يبن العرب
٣: ٤٢ لا يمنع الناس منى ما أردت ول أععليهم ما أرادوا حسن ذا أدبا
٣: ٤٨ وعارضتها رهوا على متتابع شديد القصيرى خارجي محنب
٣: ٥٤، ٢٤٠ في ليلة من جمادى ذات أندية لا يبصر الكلب من ظلمائها الطنبا
٢: ٥٧ أناف على باقي الجمال ودففت بأنوار عشب مخضئل عوازبه
٣: ٥٩ وإني وقفت اليوم والأمس قبله ببابك حتى كادت الشمس تغرب
٣: ٦٢، ٣١٩ لم تتلفع بفضل مئزرها دعد ولم تغذ دعد في العلب
١: ٧٠ فبيناه يشري رحله قال قائل لمن جمل رخو الملاط نجيب
١: ٧٥، ٢: ٣١٩، ٣٤٢ سيروا بني العم فالأ واز منزلكم
ونهر تيرى ولا تعرفكم العرب ٢: ٨٢، ٣: ١٧٠ خليلي لا يبقى على الدهر نادر
بتيهورة بين الطخا فالعصائب ١: ٨١ يذرين جندل حائر لجنوبها
فكأنما تذكى سنابكها الحبا ٢: ٩٨ أقلى اللوم عاذل والعتابا
وقولي إن أصبت لقد أصابا