١: ٣٢٧ ألا حييت عنا يا مدينا وهل بأس بقول مسلمينا
١: ٣٢٩ مزائد خرقاء اليدين مسيفة يخب بها مستخلف غير آثن
٣: ٣٢٣، ٣٣٥ ولقد أمر على اللئيم يسبني فمضيت ممت قلت لا يعتبني
٢: ٣٤٠ رجلان من ضبة أخبرانا أنا رأينا رجلا عريانا
١: ٣٤٦ أيا لموت الذي لا بد أني ملاق لا أباك تخوفيني
١: ٣٤٧ فلما تبين أصواتنا بكين وفديننا بالأبينا
٢: ٣٦٦ إذ نحن في غرة الدنيا وبهجتها والدار جامعة أزمان أزمانا
٢: ٣٩٤ لا خير في طمع بدني إلى طبع وغفة من قليل العيش تكفيني
٢: ٣٩٨ أمرت من الكتان خيطا وأرسلت رسولا إلى أخرى جريا يعينها
٢: ٤٠٨ يطفن بحوذي المرائع لم يرع بواديه من قرع القسي الكنائن
٢: ٤٢٠ قد صرح السير عن كتمان وابتذلت وقع المحاجن بالمهرية الذقن
٢: ٤٣٤ إذا ما الغانيات برزن يوما وزججي الحواجب والعبونا
٢: ٤٦٣ أبلغ كليبا وأبلغ عنك شاعرها أني الأغر وأنى زهرة اليمن
٢: ٤٦٣ ألم تكن في رسوم قد رسمت بها من حان موعظة يا زهرة اليمن
هـ-
٢: ٢٠ وأشرب الماء ماء نحوه عطش إلا لأن عيونه سيل واديها
١: ٢٤، ٢: ١٦٧ بينما نحن مرتعون بفلج قالت الدلح الرواء إنيه
٣: ٦٠، ٦١، ٣١٩ إني لأكني بأجيال عن اجبلها وباسم أودية عن اسم واديها
٣: ٧٩ تمد بالأعناق أو تلويها وتشتكي لو أننا نشكيها
٧: ١٢٥ صاحب الحاجة أعمي لا يرى إلا قضاها
٢: ٢٤٨ شلت يدا فارية فرتها وفقئت عين التي أرتها
٢: ٢٥٠ كأن فاها واللجام شاحية جنوا غبيط سلس نواحيه