٢ زيادة من ج. ٣ رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بلفظ: "من وقي شر لقلقه ... " , وانظر الجامع الصغير في حرف الميم. ٤ رواه مالك وبن أبي الدنيا والبيهقي. انظر الترغيب والترهيب في "باب الترغيب في الصمت إلا عن خير، والترهيب من كثرة الكلام". ٥ قبله -وفيه مطلع القصيدة: تطاول ليلك بالأثمد ... ونام الخلى ولم ترقد وبات وباتت له ليلة ... كليلة ذي العائر الأرمد وذلك من نبأ جاءني ... وخبرته عن أبي الأسود ولو عن نثا غيره جاءني ... وجرح اللسان كجرح اليد لقلت من القول ما لا يزا ... له يؤثر عني يد المسند وهذه القصيدة يختلف الرواة فيها فينسبها بعضهم إلى امرئ القيس بن حجر وهي في ديوانه، وينسبها آخرون إلى امرئ القيس بن عابس، وانظر معاهد التنصيص. ٦ رواية ديوانه طبعة فازان ص٥: "رأيت القوافي".