٢ في أول الكتاب. ٣ كذا في الأصول، والأسوغ "بعدد". ٤ في ج. "مثل". ٥ هي الحجرة. ٦ الثفنة من البعير والناقة: الركبة. ٧ "الطرائف" كذا في أ. وفي ش، ب. "الطوائف" والبيت من قصيدته التي يقول فيها: نقالا تعرفها المنازل من منى ... وما كل من وافى مني أنا عارف وقد أورد منها العيني في شواهده الكبرى بضعة أبيات، والبغدادي في شرح شواهد المغني بعضا، وصاحب فرحة الأديب بعضا، ولم أقف فيها على البيت الشاهد ولا سابقه. وأورد صاحب اللسان في "زغرف" منها بيتين أرجح أن الثاني منهما هو سابق هذا البيت وهو: ولو بذلت أنسا الأعصم عاقل ... برأس الشرى قد طردته المخاوف وقوله: بذلت هكذا أصلحته. وفي اللسان والتاج: أبدلت. والأعصم العاقل يريد الوعل، والعاقل من عقل إذا صعد. "ورهينا" ثابتا في مكانه لا يريمه من الطرب لما سمع، "جدوى": المرأة التي يتغزل بها، وقد ذكرها في بيت آخر من القصيدة إذ يقول: تذكرني جدوى على النأي والعاي ... طوال الليالي والحام الهواتف وتخليها: دلها وحسن حديثها وسلبها عقل من يقع في حبالة هواها.