٢ كذا في الأصول بتقديم العاطف على أداة الاستفهام والاستفهام له الصدر، والاستعمال الصحيح: "أو صحيح". ٣ تبعت في هذا ما في ج، والضمير في "إليها" يرجع إلى العرب وفي المطبوعة، أ، ب: "إليه"، وكأن المراد: إلى الإعراب. وفي ابن يعيش على المفصل ٧٢/ ١: "إليهم" وهي ظاهرة. ٤ في المطبوعة، أ، ب. "قولهم"، ولا وجه له. وفي اللسان أنه يروي عن الرسول عليه الصلاة والسلام. وفي ج: "ومنه الحديث: الثيب ... " والحديث في مسند أحمد وابن ماجه. انظر الجامع الصغير. ٥ "في مثل جوف الطوى" -ويروى الركي؛ وكلاهما البئر- يصف سمة جوفه، كأن جوفه بئر، أو أنه يصف شدة صهيله لأن الصوت يبين في البئر، ويذكر أنه مجفر: عظيم الجنبين، "يبين" كذا في ش، أ، واللسان في "عرب" والمخصص ص١٧٧ ج٦. وفي المطبوعة وب "تبين". وهذا من قصيدة للنابغة الجعدي ذكرت في كتاب الخبل لأبي عبيدة. وانظر سمط اللآلي ٤١٤/ ١ والكامل ١٦٨/ ٦