إن امرأ القيس على عهده ... في إرث ما كان أبوه حجر وبعده: يلهو بهند فوق أنماطها ... وفرتني تسبى إليه وهر وفاعل "بنت" هو "كأس"، و"الملك" مفعول، و"أطنابها" بدل منه، ويرى السيرافي أن "الملك" حال في تأويل مملكًا. وروى "الملك" بالرفع فاعلًَا، وأنت على التأويل بانملكة", وانظر اللسان "رنا"، والسيرافي في التيمورية ٢/ ٣٤٢, والحيوان طبعة السامي ٥/ ١٠٥. ٢ الديدبون، اللهو؛ ومنه قول المعري: كم قطعنا من حندس ونهار ... وكأن الزمان في ديدبون وانظر البلوى ٢/ ٧٢, وانظر في البيت اللسان "ددن". ٢ كذا، وهذا التفسير أورده للؤلؤان اللون، فقد يكون الأصل: مارية لؤلؤان اللون، كما في البتين الآتيين عن أبي زيد. وفي تفسير المارية أنها البراقة اللون، فقد يجوز أن ينظر إلى هذا, ويفسرها بهذا التفسير إن لم يكن الأصل حذف. ٤ هو من قصيدته المدونة في جمهرة أشعار العرب لأبي زيد القرشي، ومطلعها: بان الشباب وأفنى ضعفه العمر ... لله درك أي العيش تنتظر وانظر اللسان "بيس".