٢ كذا في أ. وسقط في ش، ب. ٣ زرم وازرأم: انقطع. ٤ خضل واخضأل: ابتل وندي. ٥ صفد واصفأد" وفي ج: "صفد واصفاد"، وفي ش: "ضغد واضغأد"، وكل هذا تحريف. ٦ زلم القوم وازلأموا: أسرعوا وارتحلوا. ٧ زغب وازلغب: طلع ريشه. ٨ كذا في أ، ج. وفي ش، ب: "بلعم", وما أثبت هو الصواب. ٩ السرطم والسرواط: الذي يبتلع كل شيء. وما أثبته هو الصواب؛ إذ يظهر فيه التداخل المطلوب. وفي أ، ج "سرطم وسراطم"، وفي ش, ب: "سوطم وسواطي". وكل هذا تحريف. ١٠ كذا في أ، وفي ب: "أخذ من الهرس". ١١ هو الحامض كالقارص, وكان ينبغي ذكره هذا الوصف ليبين التداخل. ١٢ الألفاظ الثلاثة في معنى البراق. ١٢ جاء في اللسان في ضرط البيت هكذا للقضم بن مسلم البكائي: وبيت أمه فأساغ نهسًا ... ضماريط آستها في غير نار وفيه أن ضماريط الآست ما حواليها، كأن الوحد ضمريط أو ضمراط أو ضمروط مشتق من الضرط. ومن هنا كان التداخل الذي يعنيه أبو الفتح. ١٤ أي: واسع الشدق.