٢ أي: ملساء لينة. ٣ أي: بيضاء كريمة. ٤ أي: كثيرة اللحم صلبة. ٥ كذا في أ. وفي ش، ب: "صناك. والصناك: الضخمة". ٦ كذا في أ. وفي ش، ب: "ألف دلاص". ٧ كذا في ش، ب وفيهما بعد: "أخف من فعال"، وهو الموجود في أ, وهذا كله خطأ, وما أثبت موافق لما في اللسان عن ابن سيده في هجن. ٨ الواحد الطس، وهو الطست. ٩ هو رؤبة كما في اللسان في طسس. وهو من أرجوزة عدة أشعارها ١٥٩ في مدح أبان بن الوليد البجلي مطلعها: دعوت رب العزة القدوسا ... دعاء من لا يقرع الناقوسا حتى أرانا وجهك المرغوسا ويقال: وجه مرغوس: طلق مبارك ميمون. ١٠ قبله في وصف الليل: وجل ليل يحسب السدوسا ... يستسمع الساري به الجروسا هَمَاهِمًا يسهرون أورسيسا ... علوت حين يخضع الرعوسا جل الليل: معظمه. والسدوس "بفتح السين وضمها" الطيلسان الأخضر، والجروس جمع الجرس وهو الصوت، والهماهم جمع همهمة، وهو الصوت غير البين، والرسيس: الحدث الخفي، من قولهم: هم يتراسون الخير, أي: يسروّنه. والرعوس: الذي يهز رأسه في نومه. وقوله: "قرع يد اللعابة الطسيسا" أي: إن النوم يميل الرعوس ويلعب بها، كما يلعب اللاعب بالطسيس.