#جأبا ترى تليله مسحجا# وهذا في وصف أتان الوحش. وقوله تواضخ التقريب أي تجتهد مع فحلها في الجري، وأصل المواضخة المباراة في الاستقاء بالدلاء، والمفلج: الشديد المدمج أو هر الذي يطرد أنه، يعني الفحل. والجأب: الغليظ. والتليل: العنق، ومسحج أي معضوض من طراده الحمر، والسحج: القشر. وانظر الأرجوزة بتمامها في ديوان العجاج ص٩. ٢ نسب الرجز: "قد عجبت مني ومن بعيليا" إلى الفرزدق وقد أورد السيرافي في "باب ما يحتمل الشعر من الضرورة" بيت الفرزدق: فلو كان عبد الله مولى هجرته ... ولكن عبد الله مولى مواليا ثم قال: وقال آخر: "قد عجبت مني ومن بعيليا" ويقضي هذا أن قائل الرجز ليس للفرزدق. ٣ في أ: "للكيرة" وانظر في هذا الرجز الأعلم في ذيل سيبويه ص٥٩ ج٢، وهو للفرزدق. ٤ زيادة ب، د. ٥ زيادة في ج. ٦ البيتان من مقطوعة تنسب إلى يزيد بن معاوية في صدر ذيل ثمرات الأوراق، وورد البيتان في حماسة ابن الشجري ص١٨٧ غير منسوبين. ٧ يصف نساء حسانًا، وقوله: كعين الرمل يريد كبقر الوحش، وعوج: ميل، والجادي -بالجيم وكتب خطأ في المطبوعة بالحاء: الزعفران، يريد أن الزعفران يظهر في أنوفهن, فكأنما هو أثر الرعاف، وهو خروج الدم من الأنف. ٨ في الأساس في فلو: "غنائي" في مكان "غناء". ٩ اذلولى: ذل وانقاد.