٢ في ش: "لأنها". وترى ابن جني يجيز إعمال المصدر مجموعًا، فقد سواه بالفعل، والمتأخرون من النحاة لا يرون هذا، ويجعلون لا يرون هذا، ويجعلون إعمال التجارب إذا أعمل شاذًّا، وقد وافق ابن جني بعض المتأخرين كابن عصفور، وانظر الأشموني والصبان عليه. ٣ كذا في أ، ش. وفي غيرهما: "يقول". ٤ أي: تنسبه إلى الضعف. وضبط في أ: "تضعف" بصيغة مضارع الثلاثي, أي: تضعف هذه الصيغة. وفي الأشباه: "يضعف". ٥ في ش: "بمعمول". ٦ كذا في ش، وفي د، هـ "تقديم" وسقط في أ. ٧ في د: "المفعول". ٨ ورد في الديوان مفردًا. وجاء في اللسان "لبب". وفي اللسان "تدري" بصيغة المبني للفاعل، وفي ش: "تجري" وضبط في أبصيغة المبني للمفعول, وكأن معنى تدريه القرون من الشعر تسريحها وترجيلها.