قد جبر الدين الإله فجبر وهي في مدح عمر عبيد الله بن معمر، وقبله: إذا الكرام ابتدروا الباع ابتدر ... داتي جناحيه من الطور فمر تقضي البازي إذا البازي كسر وانظر الديوان ١٧. ٢ هذا البيت الثالث والثلاثون من قصيدته في مدح بلال بن أبي بردة الأشعري. وأولها: ألا حي بالزرق الرسوم الخواليا ... وإن لم تكن إلّا رميًا بواليا وانظر الديوان ١٥٤، والخزانة ١/ ٢٩٦. ٣ يقال: فحل عياء: لا يهتدي الضراب، وكذلك الرجل. ٤ زيادة في د، هـ. والحياء للناقة رحمها وفرجها. ٥ هو ما استوى من ظهر الأرض، أو هو المكان الخالي. ٦ من أرجوزة رؤبة التي أولها: وبلد عامية أعماؤه وقبله: إذا السراب انتسجت إضاؤه وترى أنه في وصف السراب والإضاة: الغدران، وهو ما يتراض فيه من الماء. يقول في السراب: يظهر فيه تارة مثل الغدران، وتارة تموج عنه وتذهب.