٢ سقط في ش. ٣ سقط في د، هـ، ز. ٤ آية ٧١، سورة طه. ٥ في د، هـ، ز: "بقوله". ٦ هذا في الحديث عن قوس، وقوله: "فرع أجمع" أي: عملت من غصن ولم تعمل من شق عوده, وذلك أقوى لها. وبعده: وهي ثلاث أذرع وإصبع أي: هي تامة: انظر شرح الجواليقي لأدب الكاتب ٣٥٣. ٧ في د، هـ، ز: "قول". ٨ قبله: فما برحوا حتى رأوا في ديانه ... لواء كظل الطائر المنقلب يقول: إنه أغار بقومه على عدوه، فرأى الأعداء لواء قومه في ديارهم. والماسخيّ: القواس. وقوله: "رجالهم", فالرواية في الديوان: "رجالنا". انظر الديوان ١٣. ٩ كذا في د، هـ، ز. وفي ش: "أنشد". ١٠ الشريانة يريد بها قوسًا اتخذت من الشريان، وهو شجر من عضاه الجبال، تتخذ منه القسيّ. والقذاف: التي تبعد السهم, ويريد أن صهمها ينفذ في جوف المرميّ بها، حتى يختلط ريشها بالجوف. وقوله: "أرمي" في د، هـ، ز "أرثني" وهي تحريف.