كتاب مغاني الأخيار في شرح أسامي رجال معاني الآثار

حرف العين المهملة - باب عبد الرحمن وأبوه بالعين - ج: 2 - ص: 195

موسى الأشعرى، وأم يعقوب الأسدية. روى عنه جابر بن يزيد الجعفى، وحجاج بن أرطأة، ورقبة بن مصقلة، والثورى، وشعبة، وآخرون. قال يحيى بن معين، وأبو زرعة، وأبو حاتم، والنسائى: ثقة. روى له الجماعة، وأبو جعفر الطحاوى.

١٥١١ - عبد الرحمن بن عاصم بن ثابت: حجازى، روى عن فاطمة بنت قيس قصة طلاقها. روى عنه عطاء بن أبى رباح. ذكره ابن حبان فى الثقات. روى له النسائى، وأبو جعفر الطحاوى.

١٥١٢ - عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار المدنى العدوى: مولى عبد الله بن عمر بن الخطاب، رضى الله عنهما. روى عن أبيه، وزيد بن أسلم، وأبى حازم سلمة بن دينار. روى عنه يحيى بن سعيد القطان، وعبد الصمد بن عبد الوارث، ومعن بن عيسى، والحسن بن موسى، وأبو النضر هاشم بن القاسم، وسلم بن قتيبة، وأبو الوليد الطيالسى، وعمرو بن مرزوق، وآخرون. وعن يحيى فى حديثه ضعف. قال أبو حاتم: يُكتب حديثه ولا يُحتج به. روى له البخارى، وأبو داود، والترمذى، والنسائى، وأبو جعفر الطحاوى.

١٥١٣ - عبد الرحمن بن عبد الله بن ذكوان المدنى: وهو ابن أبى الزناد، أبو محمد القرشى، وقد مرت ترجمته مستوفاة فى باب عبد الرحمن وأبوه بالزاى المعجمة.

١٥١٤ - عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود المسعودى الكوفى:

---

١٥١١ - فى المختصر: عبد الرحمن بن عاصم بن ثابت: مقبول.
قال فى التقريب: مقبول. انظر: التقريب (٣٩٢٢) ، وتهذيب الكمال (١٧/١٩٤) (٣٨٦١) ، والتاريخ الكبير (٥/ت١٠٤٨) ، والجرح والتعديل (٥/ت١٢٧٢) ، والكاشف (٢/ت٣٢٦٩) ، وميزان الاعتدال (٢/ت٤٨٩٥) .
١٥١٢ - قال فى التقريب: صدوق يخطىء. انظر: التقريب (٣٩٢٧) ، وتهذيب الكمال (١٧/٢٠٨) (٣٨٦٦) ، والتاريخ الكبير (٥/ت٩٩٩) ، والجرح والتعديل (٥/ت١٢٠٤) ، والكاشف (٢/ت٣٢٧٣) ، وميزان الاعتدال (٢/ت٤٩٠١) .
١٥١٣ - فى المختصر: عبد الرحمن بن أبى الزناد عبد الله بن ذكوان المدنى: مولى قريش، صدوق، تغير حفظه لما قدم بغداد، وكان فقيهًا.
قال فى التقريب: صدوق، تغير حفظه لما قدم بغداد، وكان فقيهًا، ولى خراج المدينة فحمد. انظر: التقريب (٣٨٧٥) ، وتهذيب الكمال (١٧/٩٥) (٣٨١٦) ، والتاريخ الكبير (٥/ت٩٩٧) ، والجرح والتعديل (٥/ت١٢٠١) ، والكاشف (٢/ت٣٢٣١) ، وميزان الاعتدال (٢/ت٤٩٠٨) .
١٥١٤ - فى المختصر: عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن مسعود الكوفى المسعودى: صدوق، اختلط قبل موته، وضابطه أن من سمع منه ببغداد، فبعد الاختلاط.