٦- استبعاد أقل البدائل رغبة من الاعتبار.
٧- إعداد خطة مبدئية للتصرف خاضعة للتطويرات, والفرص الجديدة.
٨- تقييم عملية اتخاذ القرارات على المشكلات الأخرى في المستقبل.
يرى بتروفيسا وسيليت "١٩٧٦" Pterofesa & Splete أن المسترشدين يدخلون إلى مرحلة اتخاذ القرارات بمجموعة متعددة من الخبرات والمعرفة تشتمل على:
١- استعدادهم لاتخاذ القرارات، والتي تأخذ في الاعتبار الخبرة، ومعرفة الذات، والرغبة في اعتبار البدائل المتاحة.
٢- تطلعاتهم في الحياة، والتي تشتمل على جوانب مثل المحددات الاجتماعية، والاقتصادية، والذكاء، والثقة في النفس، ومفاهيم الذات، والقيم وموقف الحاجات.
٣- إدراكاتهم لعملية اتخاذ القرارات وقدرتهم على التأثير والسيطرة على شئون حياتهم.
كذلك فقد أعد إيفانز وكودي "١٩٦٩" Evans & Cody صيغة لاتخاذ القرارات, كثيرا ما تؤخذ في الاعتبار عند إعداد نماذج لاتخاذ القرارات في مجال الإرشاد:
١- الأخذ بعين الاعتبار بالبدائل المتاحة للتصرفات.
٢- الأخذ بعين الاعتبار بالنتائج المترتبة على هذه البدائل.
٣- الأخذ بعين الاعتبار بالخبرات السابقة المناسبة للمشكلة الراهنة.
٤- الأخذ بعين الاعتبار بمقبولية النتائج المترتبة على كل بديل.
٥- اختيار قرار قائم على الاعتبارات المذكورة.
أما جيلات وزملاؤه "١٩٧٣" Gellat etal, فقد أعدوا نموذجا تتابعيا لاتخاذ القرارات وحددوا له ثلاثة متطلبات أساسية: