(٢) انظر: العلل الواردة في الأحاديث النبوية (١١/ ٢٨٥). (٣) انظر: التحقيق في أحاديث الخلاف (١/ ٤٢)، والمغني لابن قدامة (١/ ٢٠). (٤) أخرجه الدارقطني في سننه (٢٠). (٥) أخرجه الدارقطني (٤٨) بلفظ: «المَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ». (٦) أخرجه ابن ماجه في سننه (٥٢٠)، والطَّحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ١٢)، لكنه قال: «عن جابر أو أبي سعيد» على الشَّكِّ. (٧) «مَا يَنُوبُهُ»: أي: يرد عليه مرة بعد أخرى. شرح سنن أبي داود لابن رسلان (١/ ٥١٠)، ومجمع بحار الأنوار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار (٤/ ٧٩٣). (٨) أحمد (٤٩٦١) واللفظ له، وأبو داود (٦٣)، والنسائي (٥٢)، والترمذي (٦٧). (٩) في أ: «ينجِّسُه» بالرَّفع، وهو وهم، والمثبت من هـ، و. (١٠) أحمد (٤٨٠٣) واللفظ له، وابن ماجه (٥١٨). (١١) صحيح ابن خزيمة (٩٨)، وابن حبان (٣٩٤٨)، والعلل للدارقطني (١١/ ٤٣٤). وممن صححه أيضاً: ابن معين، والبيهقي، وعبد الحق الإشبيلي. التاريخ والعلل عن يحيى بن معين للدوري (٢/ ١٥٥)، ومعرفة السنن والآثار (١٨٨٣)، والأحكام الشرعية الصغرى الصحيحة (١/ ١١٣)، والأحكام الوسطى من حديث النبي صلى الله عليه وسلم (١/ ١٥٤). وقال الخطابي رحمه الله في معالم السنن (١/ ٣٦): «وكفى شاهداً على صحته: أن نجوم الأرض من أهل الحديث قد صححوه».