(٢) في ب: «ذُكِر»، وهو وهم. (٣) في هـ، و: «هذا» من غير واو. (٤) في د، هـ، و زيادة: «صحيح». (٥) قال رحمه الله في الاستذكار (٥/ ٣٧٠): «رواه جماعة من الثقات عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدِّه، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم». ونقل المصنف رحمه الله في تنقيح التحقيق (٤/ ٢٦١) قوله: «وهذا إسناد لا مطعن فيه»، ونسبه لابن عبد البر في (الفرائض)، ثم قال: «لكن تناقض أبو عمر لتضعيفه إيَّاه في كتاب التمهيد». (٦) قال رحمه الله في التمهيد (٩/ ١٧٢): «ليس دون عمرو بن شعيب في هذا الحديث من يُحتجُّ به». (٧) «ابْنَ» ليست في هـ. (٨) في هـ، و: «قال». (٩) في د، هـ، و، ز: «فقال». (١٠) قال المظهري رحمه الله في المفاتيح في شرح المصابيح (٣/ ٥٤٠): «(إن السدس الآخِر) بكسر الخاء». وقال الملا علي القاري رحمه الله في مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح (٥/ ٢٠٣١): «بكسر الخاء، وفي نسخة بالفتح، والمراد به: (الآخِر) بالكسر». (١١) في ب: «طعمةً» بالنصب، والمثبت من أ، ج. قال المظهري رحمه الله في المفاتيح في شرح المصابيح (٣/ ٥٤٠): «ومعنى (الطعمة) هنا: التعصيب؛ يعني: رزقٌ لك، وليس بفرض لك».