(٢) في المطبوعة: والعلم النافع. (٣) سورة التوبة: من الآية ٦٩. (٤) الكلام ناقص، ويتم السياق لو قال: إنها في موضع رفع. وفي (ط) : قال: إنها خبر مبتدأ. (٥) وكذلك هنا لو قال: إنها في موضع نصب؛ لكان أتم للمعنى. وفي (أ) : وقيل: نصب. (٦) هو: النمر بن تولب بن زهير بن أقيس العكلي، شاعر مخضرم عاش في الجاهلية طويلا، وأدرك الإسلام فأسلم، وفد على النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم فكتب عنه كتابا لقومه، روى عن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم حديثا، وكان رجلا كيسا كريما من ذوي النعمة والوجاهة، ذكره عمر بن الخطاب يوما فترحم عليه، ويعده المؤرخون من المعمرين، توفي في آخر خلافة أبي بكر أو في خلافة عمر. راجع: أسد الغابة (٥ / ٣٩) ؛ والأعلام للزركلي (٨ / ٤٨) . (٧) في (ب) : كما لعن الله من قبلكم.