(٢) (آمنوا) بصيغة الأمر، وردت في القرآن ثماني عشرة مرة. (٣) في (أب ط) : سقطت عبارة (إلى يوم القيامة) ، ولعله سهو من النساخ. (٤) في المطبوعة: مبلغ عن الله. (٥) في المطبوعة: اعتمد أن ضمير الخطاب. (٦) في (ب) : عند. (٧) الإشارة إلى القول بأن قوله تعالى: (فَاسْتَمْتَعْتُمْ) و (وَخُضْتُمْ) خبر عن أمر دائم مستمر مخاطب به من وجد من عهد النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ومن بعده إلى يوم القيامة، وهذا هو الذي وصفه المؤلف بأحسن القولين. أما القول الثاني فهو القول بأنه خبر عن وقوع ذلك في الماضي، وهو ذم لمن يفعله إلى يوم القيامة، أي دون الدخول في الخطاب مباشرة. أما القول الثالث، وهو قول بعض الأصوليين فهو وإن كان أقرب مذكور إلا أنه جاء معترضا كما يبدو من سياق الكلام، فتأمله.