(٢) في المطبوعة: ظاهر. (٣) في المطبوعة: الذين كانوا من قبل، وهو زيادة عما في النسخ الأخرى. (٤) في المطبوعة: عن أعمال وصفات الكفار، وهو زيادة عما في النسخ الأخرى. (٥) في المطبوعة: عند مبعث عبده ورسوله محمد. . إلخ، وهو زيادة عما في النسخ الأخرى. (٦) في المطبوعة: لمن يكون حاله، وهو زيادة عما في النسخ الأخرى. وفي (ج أد ط) : لمن حالهم، بدون الكاف. (٧) في (ج د) : وإثم مستمر. (٨) في المطبوعة: و (أ) : كالضمير. (٩) وردت في القرآن الكريم إحدى وعشرين مرة، أولها قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ سورة البقرة: الآية ٢١، وآخرها قوله تعالى حكاية نوح عليه السلام: (أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاتَّقُوهُ) سورة نوح: الآية ٣. (١٠) نص الآية: (فَاغْسِلُوا) بالفاء، وهو قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ) سورة المائدة: الآية ٦.