(٢) إضافة: ساقطة من المطبوعة. (٣) في (ج د) : مما. (٤) في (ب ط) : مما نهانا عنه سبحانه عن مشابهة. . إلخ. (٥) كذا في جميع النسخ المخطوطة. وفي المطبوعة: أوائل الكتاب. ولعله يقصد بدلائل الكتاب: ما مر من الاستدلال من كتاب الله على النهي عن مشابهة الكفار وأهل الكتاب (ص ٩٣) ، وكذلك قوله: أوائل الكتاب؛ فالقصد واحد. (٦) سورة الحديد: من الآية ١٦، وفي المطبوعة أكمل الآية. (٧) لعله يقصد مفهوم الآية، وإلا فليس هذا نصها. لذلك قال في المطبوعة: (وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ) وهو نص الآية. (٨) هذه الجملة وما بعدها وهي: " مشابهتهم وهو خاص أيضا في النهي عن ": سقطت من (د) .