(٢) في المطبوعة: لإحدى أمهات المؤمنين حين راجعته. (٣) جاء ذلك في حديث أخرجه البخاري في صحيحه، كتاب الأنبياء، الباب رقم (١٩) ، الحديث (٣٣٨٤، ٣٣٨٥) فتح الباري (٦ / ٤١٧ ـ ٤١٨) . (٤) أخرجاه في الصحيحين: في مسلم، كتاب الإيمان، باب بيان نقصان الإيمان. .، الحديث رقم (٧٩) ، (١ / ٨٧) ، بهذا اللفظ، إلا أنه قال: " أغلب لذي لب منكن ". وفي البخاري: كتاب الحيض، باب ترك الحائض الصوم، الحديث رقم (٣٠٤) ، (١ / ٤٠٥) من فتح الباري، ولفظه: " ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. . ". (٥) أكثر المصادر تسميه: عبد الله بن الأعور المازني، وقال ابن حجر في الإصابة: " إنه الحرمازي، وليس في بني مازن أعشى، إنما تتفق المصادر على أن اسمه: عبد الله بن الأعور، صحابي، ولست أدري ما وجه تسميته (أعشى باهلة) هنا، فأعشى باهلة اسمه: عامر بن الحارث بن رياح الباهلي، ولم أجد من المصادر ما يشير إلى أنه قال هذه الأبيات ". والله أعلم. انظر: الإصابة (٢ / ٢٧٦) ، (ت٤٥٣٥) ، وأسد الغابة (١ / ١٠٢) ، واللباب (٣ / ٤٥) ، ومسند أحمد (٢ / ٢٠٤) ، وطبقات ابن سعد (٧ / ٥٣) ، والأعلام (٣ / ٢٥٠) .