(٢) في (ط) : يوم. (٣) أخرجه أحمد في المسند عن أبي هريرة وفي لفظه: (اليوم لنا، ولليهود غدًا وللنصارى بعد غد. .) الحديث (٢ / ٥٠٣، ٥٠٩، ٥١٢) . وذكرها في مواضع أخرى ولفظه: " إن الله عز وجل كتب الجمعة على من كان قبلنا فاختلفوا فيها وهدانا الله لها، فالناس لنا تبع، فاليهود غدًا والنصارى بعد غد " المسند (٢ / ٤٩١) وغيرها. وأخرجه مسلم بهذا اللفظ الذي أورده المؤلف في كتاب الجمعة، باب هداية هذه الأمة ليوم الجمعة، الحديث رقم (٨٥٥) ، وهذا اللفظ تحت رقم (٢٠) في الباب (٢ / ٥٨٥، ٥٨٦) ، والبخاري بلفظ آخر. انظر: الحديث رقم (٨٧٦) من فتح الباري (٢ / ٣٥٤) . (٤) في (أب ط) : يوم. (٥) انظر: مسند أحمد (٦ / ٣٢٤) .