٢ في جميع النسخ: (سبحات الله جل جلاله: عظمته) . بزيادة لفظ (جلَّ) وحذف الواو العاطفة العظمة على الجلال. وما أثبتُّه هو الذي في الأصل عند ابن الأثير في النهاية، ٢/٣٣٢. ٣ هكذا في الأصل عند ابن الأثير. وفي جميع النسخ: (ضوء) . ٤ هكذا في النهاية والمطبوع (سبحان وجهه) وهو الصواب، إذ المراد بيان التنزيه، وفي جميع النسخ (سبحات وجهه) . ٥ في (ب) و (ج) والمطبوع: الوجه. ٦ في الأصل عند ابن الأثير في النهاية: (أدركه بصره) . ٧ النهاية لابن الأثير ٢/٣٣٢. ٨ أخبر سبحانه وتعالى بذلك في قوله: {فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ مُوسَى صَعِقاً} [لأعراف:١٤٣. ٩ النهاية لابن الأثير ٢/٣٣٢. ١٠ وهذا ما تفيده الآثار المروية عن السلف، كما تقدم ذكر بعضها فيما نقلناه عن السيوطي في الهيئة السَّنيّة، وذلك في ص ٣٣٥. ١١ في (د) : أحدهما. وهو خطأ والصواب ما أثبته، كما هو عند ابن الثير في النهاية. ١٢ النهاية لابن الأثير ٢/٣٣٢، واللفظ عنده: ( ... لو دنونا من أحدها لأحرقنا سبحات وجه ربنا ".وورد هذا الأثر في الهيئة السَّنيَّة للسيوطي ص٥. وقد تقدم ذكره في ص٣٣٥.