وأخرجه أبو داود (٣٥٣٠)، وابن ماجه (٢٢٩٢)، وأحمد (٢/ ١٧٩، ٢٠٤، ٢١٤)، والبيهقي (٧/ ٤٨٠) من طريق عمرو بن شعيب به. (٢) هكذا في الأصل، وتزيد مصادر التخريج بينهما: «عن الحجاج» وهو ابن أرطاة. (٣) أخرجه أبو يعلى (٤٤٢)، والبزار (٨٦٢) من طريق حماد بن سلمة، عن الحجاج، عن أبي إسحاق به. والحارث الأعور ضعيف. وقد أخرجه البزار (٦٨٨) من طريق حماد بن سلمة أيضاً وأبدل الحارث الأعور بعاصم بن ضمرة. وبالوجه الأول عن أبي إسحاق راوه يونس بن أبي إسحاق عند البزار (٨٦٣)، وموسى بن عقبة - بنحوه - عند الطبراني في «الأوسط» (٩١٧٤)، وتمام في «فوائده» (٧٠٦) بنحوه، وأبو بكر بن عياش عند الطبري في «تهذيب الآثار» (٥٥٠ - مسند عمر) وروايته موقوفة. ولعل هذا من اختلاط أبي إسحاق. وقال أبو حاتم في «العلل» (٧٠٦): هذا خطأ، إنما هو أبو إسحاق، عن هبيرة، عن علي موقوف.