للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

يقال: لحم غريض أي طري، يقال: غرض الشيء غرضًا مثل صغر صغرًا، فهو غريض أي طري.

(ويبرز) -أي ضمير الشأن.

(مبتدأ) -نحو: "قل هو الله أحد" في أظهر الاحتمالين فيه.

(واسم ما) -كقوله:

(١٠٠) وما هو من يأسو الكلوم وتتقى ... به نائبات الدهر كالدائم البخل

(ومنصوبًا في بابي إن ظن) -نحو قوله تعالى: "وأنه لما قام عبد الله يدعوه". ونحو:

(١٠١) علمته الحق لا يخفى على أحد ... فكن محقا تنل ما شئت من ظفر

(ويستكن في بابي كان وكاد) -كقول الشاعر:

(١٠٢) إذا مت كان الناس صنفان: شامت ... وآخر مثن بالذي كنت أصنع

<<  <  ج: ص:  >  >>