للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

(١١٨) زعمت تماضر أنني إما أمت يسدد أبينوها الأصاغر خلتي

ونحو: "أيا ما تدعوا"، "أينما تكونوا يدرككم الموت"، ونحو:

(١١٩) "فأيان ما تعدل بها الريح تنزل"

وزعم بعض المغاربة أن ما لا تلحق أيان، وليس بجيد؛ ونحو:

(١٢٠) متى ما تلقني، فردين، ترجف روانف أليتيك وتستطارا

<<  <  ج: ص:  >  >>