للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٤٤٢) وخُبرتُ سوداء الغميم مريضة ... فأقلبت من أهلي بمصر أعودها

وقوله:

(٤٤٣) ماذا عليك إذا أخبرتني دنفاً ... وغاب بعلك يوماً أن تعوديني

(وحدث) - زادها الكوفيون. ومنه:

(٤٤٤) أو مُنعتم ما تسألون فمنْ ... حُدثتموه له علينا الولاء

(وزاد الأخفش: أظن وأحسب وأخال وأزعم وأوجد) - فتقول على رأيه: أظننت زيداً عمراً قائماً. وكذلك البواقي، ومستنده القياسُ على أعلم وأرى، ولا سماع له. واختار هذا المذهب أبو بكر بن السراج، ومقتضى مذهب سيبويه منعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>