(الإفراد والتذكيرُ) - سواء كان لمفرد أم لغيره، لمذكر أم لغيره نحو: زيد أفضل من عمرو، والزيدان أو الزيدون أفضل من عمرو، وهند أفضل من دعد، والهندان أو الهندات أفضل من دعد.
(وأن يليه أو معموله المفضول مجروراً بمن) - فالأول نحو: زيدٌ أفضل من عمرو، والثاني كقوله تعالى:(والنبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم، وأزواجه أمهاتهم، وأولو الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله من المؤمنين) وقوله:
الشصائب جمع شِصْب بكسر الشين المثلثة وبعدها صاد مهملة ثم باء موحدة، وهو الشدة، شَصِبَ الأمر بالكسر اشتد، وشصَب العيش فالفتح يَشْصُبُ بالضم شُصوباً، وأشْصَبَ الله عيشه.