للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

صورة أفعل التفضيل، فلا يعمل كهو، ولذا كان الأكثر فيه الإفراد والتذكير دون المطابقة، كما سبق، حيث في الآية ناصبه مقدر، أي يعلم حيث ...

(وتتعلق به حروف الجر على نحو تعلقها بأفعل المتعجب به) - وهو ما سبق في قوله: ويجر ما تعلق بهما ... إلى آخره، فتقول: زيدٌ أحب إليَّ من عمرو، وأعلم بالفقه من خالد، وأضرب لبكر من غيره، وأرغب في الخير من عمرو، ومحمد أرأف بنا من غيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>