أي فلا يُروَى مني، وخرج على تقدير: فلا يَرْوَى ظمؤه إليّ.
(ولا تزاد، خلافاً للفراء) - وخَرَّج هو على ذلك قراءة من قرأ:(فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم) بفتح الواو، ونظيرها باللام في:(ردف لكم).
قال المصنف: وأولى منه كون الأصل: تهوي بكسر الواو، لكن فتحت على لغة طييء في قولهم في رَضِيَ: رَضَى، وفي ناصية: ناصاة، ورد عليه بأنه ليس من لغة طيئ أن يقولوا في يجزي يجزي بالفتح، بل ذلك مخصوص عندهم بنحو رضي ونحو الناصية، وتخريج الآية على هذا تضمين تهوى بمعنى تميل.
(ومنها اللام للملك) - المالُ لزيدٍ.
(وشبهه) - أدوم لك ما تدوم لي.
(وللتمليك) - وهبت لزيد ديناراً.
(وشبهه) - (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجاً، وجعل لكم من أزواجكم بنين وحفدة).
(وللاستحقاق) - الجلباب للجارية، والحبل للفرس.
(وللنسب) - لزيد عَمٌّ هو لعمرو خالٌ.
(وللتعليل) - (لتحكم بين الناس بما أراك الله)، وكذا الجارة اسم من