(٢) المقصود به الليث بن المظفر تلميذ الخليل، وهو الذي رتب كتاب العين وأخرجه وقد نسب الأزهري هذا الكتاب إليه وتعقبه في تهذيب اللغة، وقد أفرد هذا الكتاب في الرد عليه. ترجمته في: معجم الأدباء:٢٢٥٣، وبغية الوعاة:٢/ ٢٧٠. (٣) كتاب تفسير السبع الطوال في معجم الأدباء:٢٣٢٢ والوافي بالوفيات:٢/ ٤٦ وتفسير السبع الطّول في طبقات الشافعية للسبكي:٣/ ٦٤ والسبع الطول من سور القرآن سبع سور وهي: سورة البقرة وسورة آل عمران وسورة النساء وسورة المائدة وسورة الأنعام وسورة الأعراف فهذه ست سور متوالية. واختلفوا في السابعة، فمنهم من قال هي الأنفال وبراءة وعدهما سورة واحدة وعلى هذا قول الأكثرين، ومنهم من جعل السابعة سورة يونس، والطّول: جمع الطّولى. تهذيب اللغة مادة طال ١٤/ ١٩. (٤) في معجم الأدباء:٢٣٢٢، وفي الوافي بالوفيات:٢/ ٤٦، وفي طبقات الشافعية للسبكي:٣/ ٦٤: «تفسير شعر أي تمام»، وفي سير وأعلام النبلاء:١٦/ ٣١٧: «شرح ديوان أبي تمام». (٥) نسب إليه في معجم الأدباء:٢٣٢٢، وفي الوافي بالوفيات:٢/ ٤٦. (٦) ترجمته في معجم الأدباء:٢٣٠٠، والوافي بالوفيات:٢/ ٦٨، ومعجم المؤلفين: ٩/ ١٨. كان حيا قبل ٣٥٤ هـ. (٧) رواية المتنبي في معجم الأدباء:٢٣٠٠. (٨) في معجم الأدباء: مصر والجبل. (٩) الشاش بالشين المعجمة بالري قرية يقال لها شاش، ولكن الشاش التي خرج منها العلماء ونسب إليها خلق من الرواة والفصحاء هي ما وراء نهر سيحون متأخمة لبلاد الترك، وأهلها شافعية المذهب، معجم البلدان:٣/ ٣٠٨.