(١) غدير خمّ بين مكة والمدينة وهو على ثلاثة أميال من الجحفة: معجم البلدان ٢/ ٣٨٩ و ٤/ ١٨٨. وحديث غدير خم حديث طويل إسناده صحيح أخرجه الإمام أحمد في مسنده في ثلاثة مواضع، المسند:١٤/ ١٨٥ ح ١٨٣٩١ تحقيق أحمد شاكر عن البراء بن عازب وأيضا برقم ١٩١٧٥ و ١٩٢٢١ عن زيد بن أرقم. وأخرجه ابن ماجة في سننه تحت رقم ١١٦ عن البراء بن عازب. قال الحافظ الذهبي: «جمع الطبري طرق حديث غدير خم في أربعة أجزاء رأيت شطره فبهرني سعة رواياته وجزمت بوقوع ذلك». سير أعلام النبلاء:١٤/ ٢٧٧. (٢) النص في تاريخ ابن عساكر:٨/ ٣٤٨. (٣) أبو العباس أحمد بن عمر بن سريج (ت.٣٠٦ هـ) فقيه الشافعية في عصره كان معاصرا لابن جرير الطبري، له مصنفات: ترجمته في: الفهرست:٢٤٩، وتاريخ بغداد:١/ ٢٤٨، وسير أعلام النبلاء:١٤/ ٣٨٨، وتاريخ الإسلام للذهبي:٧/ ٢٧٠. (٤) رحبة يعقوب: ببغداد، منسوبة إلى يعقوب بن داود مولى بني سليم وزير المهدي بن المنصور. معجم البلدان:٣/ ٣٦. (٥) فورك: بضم الفاء وسكون الواو وفتح الراء وبعدها كاف، ترجمته في: تبيين كذب المفتري:٢٣٢، وإنباه الرواة:٣/ ١١٠، ووفيات الأعيان:٤/ ٢٧٢، وسير أعلام النبلاء:١٧/ ٢١٤، والوافي بالوفيات:٢/ ٢٤٤، والنجوم الزاهرة:٤/ ٢٤٠.