للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وأضرّ في آخر عمره (١).

وله من الكتب: كتاب اللّذة: مقالة، وكتاب السبب في قتل ريح السّموم أكثر الحيوانات: مقالة، وكتاب في الخريف والربيع، وكتاب في الفرق بين الرّؤيا المنذرة وبين سائر ضروب الرؤيا، وكتاب الشّكوك على جالينوس، وكتاب كيفية الإبصار (٢)، وكتاب في أنّ صناعة الكيمياء إلى الوجوب أقرب منها إلى الامتناع (٣)، وكتاب الباه: مقالة (٤)، وكتاب المنصوريّ (٥)، ويحتوي على عشر مقالات، وكتاب الحاوي لصناعة الطّب (٦)، وهو اثنا عشر قسما، الأول: في علاج المرضى، الثاني: في حفظ الصّحة، الثالث: في الجبر والجراحات (٧)، الرابع: في قوى الأدوية والأغذية وجميع ما يحتاج إليه من الموادّ في الطبّ، الخامس:

في الأدوية المركّبة، السادس: في صنعة الطبّ، السابع: في صيدنة الطّب، وهو الأدوية وألوانها وطعومها وروائحها، الثامن: في الأبدان، التاسع: في الأوزان والمكاييل، العاشر: في التشريح ومنافع الأعضاء، الحادي عشر: في الأسباب الطبيعية من صناعة الطّب، الثاني عشر: في المدخل إلى صناعة الطّب. وله كتاب الاستدراك على كتب جالينوس (٨):

ستّ عشرة مقالة، وكتاب في أنّ الطّين المتنقّل به فيه منافع: مقالة، وكتاب في أنّ الحمية المفرطة تضرّ بالأبدان، وكتاب في الأسباب المميلة لقلوب الناس عن أفاضل الأطباء إلى أخسّائهم، وكتاب ما يقدّم من


(١) الخبر في الفهرست:٤٦٩.
(٢) في الفهرست: كتاب كيفيات الإبصار.
(٣) في عيون الأنباء:٢/ ٣٥٣: كتاب في أن صناعة الكيمياء صناعة أقرب إلى الوجود من الامتناع سماه كتاب الإثبات.
(٤) في الأعلام: كتاب الباه ومنافعه ومضاره ومداواته.
(٥) هو الذي ألفه للملك منصور الساماني وقد ذكره سابقا.
(٦) الكتاب مطبوع.
(٧) في الفهرست: الثالث في الرئة والجبر والجراحات.
(٨) في الفهرست: كتاب في استدراك ما بقي من كتب جالينوس مما لم يذكره حنين ولا جالينوس.

<<  <   >  >>