للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

ابن المقرئ (١)، والنصارى، والروم (٢)، واليهود. (٣)

ولا أدري ما حاجة المسلمين لتأويلات اليهود والنصارى؟ !

في (٢/ ١١٢) لم يضع عنواناً لتأويل الرؤى، وفي (٣/ ٣٦٠) وضعها في «تتمة».

وفي (٣/ ٤٠٨) في «فرس البحر» ذكر رؤيا البحر استطراداً ... ـ وأطال ـ ثم رؤيا النهر، وعين الماء.

ومن اللطائف في (٤/ ٢١٣) قال: الوزغ في الرؤيا: رجلٌ معتزلي، يأمر بالمنكر، وينهى عن المعروف، خاملُ الذِّكْرِ.

وب «تأويل الرؤى» يختمُ حديثَه عن الحيوان.


(١) ينظر: (٢/ ٦٧٧)، (٣/ ٣٣٧).
(٢) ينظر: (٣/ ٥٨١).
(٣) ينظر: (٣/ ٥٢٧)، (٤/ ٦٢، ١٦٩).

<<  <   >  >>