كان: تمهيداً مختصراً لرسالتي الماجستير: «الأحاديث المرفوعة والموقوفة في كتاب حياة الحيوان الكبرى للدميري، من بداية حرف التاء، إلى نهاية حرف الجيم ـ تخريجاً ودراسة ـ».
ثم: أفردته هنا، مع تصحيحات، وإضافات، و «مقدمة».
أما بعد
حقيقة: تراثنا كبير، ومتنوع، ومميَّزٌ، وكافٍ ...
نموذج من الإبداع: كتاب «حياة الحيوان» ـ على مافيه من مؤاخذات ـ.
رأيتُ: انصراف كثير من أهل زماننا إلى الثقافة الغربية، وافتتانهم بها، وتبني بعض المكتبات، والمثقفين نشر التراث الغربي ...
كتبتُ: مقدمة حول الموضوع «تغريب الثقافة».
العلاقة: بين موضوع المقدمة، وكتاب الدميري، كالعلاقة بين الدواء والداء، والزَّبَد والماء ...