للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٣ - ما من عبادة إلا ولها ظاهر وباطن, فطوبى لمن أصلح باطنه {٩}.

ونزلت هذه الآية في (عثمان بن عفان) رضي الله عنه, حيث كان يقيم الليل بالقرآن كاملاً, فظاهره (ساجداً أو قائماً) , وباطنه (يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه) (رواه ابن أبي حاتم عن ابن عمر).

٤ - ليس أكرم من الله تعالى في الحساب {٣٥}.

٥ - قال أحدهم (لا ينبغي لعبد أن يخاف من مخلوق بعد هذه الآية) {٣٦}.

٦ - من علامات صحة وسلامة القلب (الفرح والاستبشار بذكر الله).

ومن علامات فساد وخراب القلب (الفرح والاستبشار بذكر الذين من دون الله) {٤٥}.

٧ - حذر الله تعالى جميع الأنبياء من الشرك وعاقبته, فَمَنْ هُم دونهم أَوْلى بهذا التحذير {٦٥}.

<<  <   >  >>