[سورة التغابن]
السورة (مدنية) عدد آياتها (١٨)
[اسم السورة المباركة]
التغابن.
[مناسبة التسمية]
لأن السورة تدور حول هذا المعنى (التغابن): وهو النقص والخداع والغلبة، وهو ما سيقع بالكفار يوم القيامة.
[موافقة أول السورة لآخرها]
- بدأت بتسبيح الله تعالى وبيان علمه سبحانه
{يُسَبِّحُ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ {١} هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ فَمِنكُمْ كَافِرٌ وَمِنكُم مُّؤْمِنٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {٢}.
- ختمت أيضا ببيان علمه سبحانه.
{عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ {١٨}.
وذلك لأن الله تعالى قد علم أهل الجنة وأهل النار أزلاً، وعلم من المغبون منهما.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute