(٢) أى لم يأخذا منى شيئاً، يقال رزأته أرزؤه، وأصله النقص. النهاية ٢/١٩٩. (٣) أى كتابا يكون موادعة، وآية بينه وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما جاء فى رواية ابن إسحاق، ينظر: السيرة النبوية لابن هشام ٢/١١٢ نص رقم ٥١٦، والنهاية ١/٧٠. (٤) وفى رواية ابن إسحاق أن الذى أمر بالكتابة الصديق رضى الله عنه ينظر: السيرة النبوية لابن هشام المواضع السابقة. وعامر بن فهيرة صحابى جليل له ترجمة فى: أسد الغابة ٣/١٣٤ رقم ٢٧٢٤، والاستيعاب ٢/٧٩٦ رقم ١٣٣٨. (٥) هو باطن الجلد الذى يلى اللحم، مختار الصحاح ص١٠، والقاموس المحيط ٤/٧٢، وفى رواية لابن إسحاق "فكتب لى كتاباً فى عظم أو فى رقعة أو فى خرقة، ثم ألقاها إلىَّ فأخذته فى كنانتى. السيرة النبوية لابن هشام ٢/١١٢ نص رقم ٥١٦. (٦) أخرجه البخارى (بشرح فتح البارى) كتاب مناقب الأنصار، باب هجرة النبى صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة ٧/٢٨١ رقم ٣٩٠٦، ومن حديث أنس بن مالك رضى الله عنه فى الأماكن السابقة نفسها برقم ٣٩١١، وأخرجه مسلم (بشرح النووى) كتاب الزهد، باب حديث الهجرة ٩/٣٧٢، ٣٧٣، رقم ٢٠٠٩ من حديث البراء بن عازب رضى الله عنه.