للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَزَال المَانِعُ ثُمَّ أَعَادُوهَا، فَلَا تُقبَلُ وَمَنْ شَهِدَ بِحَقٍّ مُشَتَرَكٍ بَينَ مَنْ تُرَدُّ (١) شَهَادَتُهُ لَهُ وَأَجنَبِيٍّ؛ لَم تُقبَل لأنَّهَا (٢) لَا تَتَبَعَّضُ فِي نَفسِهَا.

* * *


(١) في (ب): "بين ترد".
(٢) زاد في (ب): "وأجنبي ردت لأنها".

<<  <  ج: ص:  >  >>