{كَلَّا إِنَّ الإِنْسَانَ لَيَطْغَى}[العلق: ٦] نزلت هذه الآية وما بعدها إلى آخر ال { [في أبي جهل، ومعنى: كلا حقًا، إن الإنسان يعني: أبا جهل، ليطغى قال مقاتل: كان إذا أصاب مالًا زاد في ثيابه، ومركبه، وطعامه، وشرابه، فذلك طغيانه.
ونحو هذا قال الكلبي: يرتفع عن منزلة إلى منزلة في اللباس والطعام.