فَإِن الْأَجِير يعْمل لمن اسْتَأْجرهُ فيعطيه أجره بِقدر عمله على طَرِيق الْمُعَاوضَة إِن زَاد أجرته وَإِن نقص نقص أجرته وَله عَلَيْهِ أُجْرَة يَسْتَحِقهَا كَمَا يسْتَحق البَائِع الثّمن فنفى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن يكون جَزَاء الله وثوابه على سَبِيل الْمُعَاوضَة والمقابلة والمعادلة