لكِنهمْ يندرجون فِي الَّذين آمنُوا وَالَّذين هادوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ فَإِنَّهُم كَمَا قَالُوا منا الصالحون وَمنا دون ذَلِك كُنَّا طرائق قددا
وَقد ذكر طَائِفَة من أهل الْعَرَبيَّة أَنهم يدْخلُونَ فِي لفظ النَّاس أَيْضا
وَقَالَ سُبْحَانَهُ أولم يرَوا إِلَى مَا خلق الله من شَيْء يتفيئوا ظلاله عَن الْيَمين وَالشَّمَائِل سجدا لله وهم داخرون وَللَّه يسْجد مَا فِي السَّمَوَات وَمَا فِي الأَرْض من دَابَّة وَالْمَلَائِكَة وهم لَا يَسْتَكْبِرُونَ يخَافُونَ رَبهم من فَوْقهم ويفعلون مَا يؤمرون
وَفِي الصَّحِيحَيْنِ حَدِيث أبي ذَر فِي سُجُود الشَّمْس تَحت الْعَرْش إِذا غَابَتْ
وَقَالَ تَعَالَى ألم تَرَ أَن الله يسبح لَهُ من فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض وَالطير صافات كل قد علم صلَاته وتسبيحه وَالله عليم بِمَا يَفْعَلُونَ وَقَالَ تَعَالَى سبح لله مَا فِي السَّمَوَات وَالْأَرْض وَهُوَ الْعَزِيز الْحَكِيم سبح لله مَا فِي السَّمَوَات وَمَا فِي الأَرْض وَهُوَ الْعَزِيز الْحَكِيم سبح لله مَا فِي السَّمَوَات وَمَا فِي الأَرْض وَهُوَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute