للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَقد قَالَ سُبْحَانَهُ وَمَا أمروا إِلَّا ليعيدوا الله مُخلصين لَهُ الدَّين حنفَاء ويقيموا الصَّلَاة ويؤتوا الزَّكَاة وَذَلِكَ دين الْقيمَة

وَقَالَ تَعَالَى وقاتلوهم حَتَّى لَا تكون فتْنَة وَيكون الدَّين لله

وَقَالَ تَعَالَى ذَلِك الدَّين الْقيم فَلَا تظلموا فِيهِنَّ أَنفسكُم

وَقَالَ تَعَالَى قل إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاط مُسْتَقِيم دينا قيمًا مِلَّة إِبْرَاهِيم حَنِيفا وَمَا كَانَ من الْمُشْركين

وَقَالَ تَعَالَى فلولا نفر من كل فرقة مِنْهُم طَائِفَة ليتفقهوا فِي الدَّين ولينذروا قَومهمْ إِذا رجعُوا إِلَيْهِم

وَفِي الصَّحِيحَيْنِ عَن النَّبِي انه قَالَ

من يرد الله بِهِ خيرا يفقهه فِي الدَّين

وَقَالَ تَعَالَى وَلَا يزالون يقاتلونكم حَتَّى يردوكم عَن دينكُمْ إِن اسْتَطَاعُوا وَمن يرتدد مِنْكُم عَن دينه فيمت وَهُوَ كَافِر فَأُولَئِك حبطت

<<  <  ج: ص:  >  >>