أَو غير ذَلِك من الصِّفَات فِي بعض الْأَشْخَاص وَالْأَحْوَال وَلَا يكون ثَابتا وَقد يعْتَقد فِي كثير من الْأَعْمَال أَنه مَعْمُول لله وَلَا يكون لله
فمحبة مَا يُحِبهُ الله من الْأَعْمَال الْبَاطِنَة وَالظَّاهِرَة وَهِي الْوَاجِبَات والمستحبات إِذا أَحْبَبْت لله كَانَ ذَلِك من محبَّة الله وَلِهَذَا يُوجب ذَلِك محبَّة الله لعَبْدِهِ