للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

واحداً للاستحياء، وكان الموابيون عبيداً لداود يؤدون إليه الخراج) ٣ (وضرب داود أيضاً هدر عازار بن راحوب ملك صوبا) الخ ٥ (فأتت أرام دمشق ليعينوا هدر عازار ملك صوبا، وضرب داود من أرام اثنين وعشرين ألف رجل) . فانظروا إلى فعل داود عليه السلام بالموابيين، وهدر عازار، وجيشه وجيش أرام.

١٧- الآية الثامنة عشر من الباب العاشر من سفر صموئيل الثاني هكذا: (وهرب السريانيون من بين يدي إسرائيل، وقتل داود من السريانيين سبعمائة مركب، وأربعين ألف فارس، وسوباك رئيس الجيش ضربه فمات في ذلك المكان) .

١٨- وفي الباب الثاني عشر من سفر صموئيل الثاني هكذا: ٢٩ (فجمع داود جميع الشعب، وسار إلى راية فحارب أهلها، وفتحها) ٣٠ (وأخذ تاج ملكهم عن رأسه وكان وزنه قنطاراً من الذهب، وكان فيه جواهر مرتفعة ووضعوه على داود، وغنيمة القرية أخرجها كثيرة جداً) ٣١ (والشعب الذي كانوا فيها أخذهم ونشرهم بالمناشير وداسهم بموارج حديد، وقطعهم

<<  <  ج: ص:  >  >>