للرجال الذين معه حاشا لي من الله أن أصنع هذا الأمر بسيدي مسيح الرب، أو أمد يدي إلى قتله لأنه مسيح الرب" ١١ "لا أمد يدي على سيدي لأنه مسيح الرب" وهكذا في الباب السادس والعشرين من السفر المذكور، والباب الأول من سفر صموئيل الثاني، بل لا يختص هذا اللفظ بسلاطين اليهود أيضاً، وجاء إطلاقه على غيرهم، الآية الأولى من الباب الخامس والأربعين من كتاب أشعيا: "هذه يقولها الرب لقورش مسيحي الذي مسكت بيمينه" الخ فجاء إطلاقه على سلطان إيران الذي أطلق اليهود وأجازهم لبناء الهيكل.
الغلط [٣٣] في الباب السابع من سفر صموئيل الثاني وعد الله لبني إسرائيل على لسان ناثان النبي هكذا ١٠ "وأنا أجعل مكاناً لشعبي